“تمنيت كثيرا أن Ù†Ùهم أن تقدمنا ÙÙŠ هذه الدراسات ÙŠØتاج إلى تضØية بالوقت والجهد، وأن واجبنا دÙع بعض الموهوبين لدراسة هذه اللغات، وأن نشجعهم على السÙر إلى مصر وبلاد Ùارس وما إلى ذلك من الأقطار الشرقية، ليتمكنوا من شراء هذه الكنوز الÙكرية التي تÙيد ÙÙŠ ثراء المعرÙØ© عندنا؛ Ùليس من المستساغ إن ينصب اهتمامنا على أصماغهم وتوابلهم، مما يضي٠إلى بذخنا وغرورنا، أكثر من اهتمامنا بÙكرهم وما ÙŠØتÙظون به ÙÙŠ خزائنهم من قديم التراث الذي كان Ùخر عصورهم”ØŒ 116.